تــــــــرانــــــــــــــيم بقلم سناريا الغسق



صورة: ‏،،،،،،،،،تــــــــرانــــــــــــــيم،،،،،
انت تُغالي في ثمنِ بُعدك
وانا ابيعُ اشواقً تتصادح 
اسرابُ اسرابا تبحثُ عن ظلك..
اشتريتها بسنين عمرً تعلمت
ابجديتها على يدي قهرك..
حتى النفس تعودت على
سياطِ ..تجاهُلك..
وهي تُتمتمُ على زخاتِ
دمعي الذي ابكى صخر قلبك
يا روح اصبري..هو لا يدري
كيف الحب ان باغت القلب
رماه في الجمر..حطم اسواره
باح للعاذلِ اسراره..وعاد يتملك
الأمرُ فيك...هو لا يعلم...
معنى ان تتكأ الدموع على
عصا الوحدة...مستوحشة بين الألاف
تُناظر خيالات ليدٍ تمسحُ
اوجاعها تظُنها يدُك...
وانت تلهو عابثاً في رييع 
احباب ما عادلوا رُبع حبي
وتولعي باشباح رسمك 
أُنادم ليلي...
اقرأُ قصص العشقِ..
أختبيءُ خلف الحرفِ
استدعي النسيان...
ليمحي ...ذكراك...
فأجدهُ ينأى عن هدمِ حبك..
بمواطن احلامي..ويتوه في الامنيات
حقاً..انت لا تدري...
ان الوله قد اصاب فيّ
العقل واحتار الهوى في الوصفِ...‏
،،،،،،،،،تــــــــرانــــــــــــــيم،،،،،
انت تُغالي في ثمنِ بُعدك
وانا ابيعُ اشواقً تتصادح
اسرابُ اسرابا تبحثُ عن ظلك..
اشتريتها بسنين عمرً تعلمت
ابجديتها على يدي قهرك..
حتى النفس تعودت على
سياطِ ..تجاهُلك..
وهي تُتمتمُ على زخاتِ
دمعي الذي ابكى صخر قلبك
يا روح اصبري..هو لا يدري
كيف الحب ان باغت القلب
رماه في الجمر..حطم اسواره
باح للعاذلِ اسراره..وعاد يتملك
الأمرُ فيك...هو لا يعلم...
معنى ان تتكأ الدموع على
عصا الوحدة...مستوحشة بين الألاف
تُناظر خيالات ليدٍ تمسحُ
اوجاعها تظُنها يدُك...
وانت تلهو عابثاً في رييع
احباب ما عادلوا رُبع حبي
وتولعي باشباح رسمك
أُنادم ليلي...
اقرأُ قصص العشقِ..
أختبيءُ خلف الحرفِ
استدعي النسيان...
ليمحي ...ذكراك...
فأجدهُ ينأى عن هدمِ حبك..
بمواطن احلامي..ويتوه في الامنيات
حقاً..انت لا تدري...
ان الوله قد اصاب فيّ
العقل واحتار الهوى في
 صورة: ‏،،،،،،،،،تــــــــرانــــــــــــــيم،،،،،
انت تُغالي في ثمنِ بُعدك
وانا ابيعُ اشواقً تتصادح 
اسرابُ اسرابا تبحثُ عن ظلك..
اشتريتها بسنين عمرً تعلمت
ابجديتها على يدي قهرك..
حتى النفس تعودت على
سياطِ ..تجاهُلك..
وهي تُتمتمُ على زخاتِ
دمعي الذي ابكى صخر قلبك
يا روح اصبري..هو لا يدري
كيف الحب ان باغت القلب
رماه في الجمر..حطم اسواره
باح للعاذلِ اسراره..وعاد يتملك
الأمرُ فيك...هو لا يعلم...
معنى ان تتكأ الدموع على
عصا الوحدة...مستوحشة بين الألاف
تُناظر خيالات ليدٍ تمسحُ
اوجاعها تظُنها يدُك...
وانت تلهو عابثاً في رييع 
احباب ما عادلوا رُبع حبي
وتولعي باشباح رسمك 
أُنادم ليلي...
اقرأُ قصص العشقِ..
أختبيءُ خلف الحرفِ
استدعي النسيان...
ليمحي ...ذكراك...
فأجدهُ ينأى عن هدمِ حبك..
بمواطن احلامي..ويتوه في الامنيات
حقاً..انت لا تدري...
ان الوله قد اصاب فيّ
العقل واحتار الهوى في الوصفِ...‏

,

0 التعليقات

إرسال تعليق